يعرِّف القسم الأول من كتاب شخصية المهاجرالحركة الاجتماعية ويحدد بنيتَها المنطقية. ويوضح القسم الثاني أن المهاجر لا يميَّز من خلال حركته فحسب، بل من خلال ظروف تاريخية معيّنة وعدة أساليب من النبذ الاجتماعي. ويعرض القسم الثالث كيف قدَّمت شخصيات مهاجرة عدة بديلًا من المنطق السالف الذكر. أما القسم الرابع والأخير، فيتحدث عن كيفية مساعدة مفاهيم القسمين الثاني والثالث في فهمٍ أفضل للديناميكيات المعقدة لظاهرة الهجرة المعاصرة في الحالة المكسيكية - الأميركية