صباح الخير يافا
القسم : روايات عربية
عدد الصفحات : 296 صفحة
كانوا يستطيعون سلبهم كل شيء إلا ما كان بينهم والبحر، وكان البحر في يافا يحمل ذاكرة المدينة ويحفظ عهد أهلها، ويشهد في هذه الرواية صباح الخير يافا على مصائر أفراد عائلة «سالم قويدر» المتشابكة أمامه، كتشابك حبّات رماله، ويراهم وهم يطلّون من خلف حدود حَيِّهم المنبوذ إلى عالم غريب مجتاح اعتاد على مراقبتهم بعين الريبة والاتهام، دون أن يعوّل، ولو مرّة، على نسيانهم لأحداث الماضي، ما دام البحر يجري
صباح الخير يافا
179 kr