شرح عن الكتاب
يخلص البحث إلى أنّ الحركة الوطنية الجزائرية واجهت السلطات الاستعمارية الفرنسية من داخل مؤسساتها، وصاغت مطالباها بلغتها، أي بالفرنسية، بينما صاغت الحركة الإصلاحية الدينية خطابها بالعربية، الأمر الذي يتيح القول إنّ الخطاب السياسي للحركة الوطنية بتشديده على فكرة الدولة، ينتمي إلى عصر الحداثة، خصوصًا أنّ نقد الخطاب الاستعماري كان مقدمة لتفكيك الوجود الفرنسي في الجزائر، والبحث عن بديل سياسي واجتماعي وثقافي منه
القسم : كتب سياسية
عدد الصفحات : 639 صفحة
يخلص البحث إلى أنّ الحركة الوطنية الجزائرية واجهت السلطات الاستعمارية الفرنسية من داخل مؤسساتها، وصاغت مطالباها بلغتها، أي بالفرنسية، بينما صاغت الحركة الإصلاحية الدينية خطابها بالعربية، الأمر الذي يتيح القول إنّ الخطاب السياسي للحركة الوطنية بتشديده على فكرة الدولة، ينتمي إلى عصر الحداثة، خصوصًا أنّ نقد الخطاب الاستعماري كان مقدمة لتفكيك الوجود الفرنسي في الجزائر، والبحث عن بديل سياسي واجتماعي وثقافي منه
إشكالية الدولة في تاريخ الحركة الوطنية الجزائرية
229 kr