كتب كتاب بوليانا في الأساس للصغار واليافعين ولكن سرعان ما أحبه الكبار في كل مكان. فهي رواية باعثة على السعادة برغم ما فيها من مأسي وآلام. لم تنكر (بوليانا) وجود ما يسبب الألم والضيق في الحياة، ولكن ما ضر لو واجهنا ذلك بشيء من المرح؟ درب السعادة يبدأ بـ (بوليانا). فقد تعلمت في عمر مبكر أن تجد سعادتها في أصغر الأشياء وأبسطها، وواظبت على العثور على شيء يسعدها في أصعب المواقف وأشدها وقعًا
ثمة شيءٌ في كل شيء يمكن أن يسعدك، إن واصلت البحث للعثور عليه. هذا جوهر "فلسفة" پوليانا