رواية أماكنها مختلقة، لكنّ أحداثها واقعية، تجمع بين تأثيرات الفيلم السينمائي والحكاية المصوّرة، تمضي على إيقاع كاليبسو، ووقع طروادة، لتلامس الأسطورة السلتيّة، بمناخ ملحمي يعكس عظمة الأدب الإيرلندي في عمل خيالي، هو في الوقت نفسه حقيقي بقدر عالم «ماكوندو» لغابرييل غارسيا ماركيز و«يوكناباتوفا» لوليام فولكنر. قال الكاتب الاسكتلندي إيرفين ويلش إنّها «الرواية الأعظم منذ رواية ’عوليس ‘ لجيمس جويس».