هي رواية غرامية ورومانسية مقتبسة من رواية فرنسية حملت اسم تحت ظلال شجرة الزيزفون لقد تأثر “المنفلوطي” بالرواية، وبادر إلى نقلها إلى اللغة العربية، لما فيها من دعوة صريحة إلى التماسك بقيم الحق والخير والجمال التي تجسدها البيئة القروية الريفية الساذجة..