إن تجربة فلو النى استمرت أكثر من خمسين سنة فى الإلحاد وكتابته للعديد من الكتب التى تؤيد الموقف الإلحادى ، وخوضه العديد من المناظرات التى تدافع عن الإلحاد ثم تحوله بعد كل هذه السنين إلى الإيمان بوجود الإله لابد أنه يضيف مصداقية كبيرة لما سيقوله فى هذا الكتاب