أسرة "السيد أحمد عبد الجواد" يزلزلها موت ابنه فهمي في ثورة 1919، بينما انتقلت بناته بعد زواجهن إلى شارع قصر الشوق بالجمالية؛ حيث يعاود السيد أحمد عبد الجواد زيارته لـ "زبيدة العالمة" لتفتنه هذه المرَّة "زنوبة" التي كبرت وأضحت أنثى حقيقية، في حين يتورَّط كمال في قصة حب مستحيلة مع عايدة، ويتحوَّل جذريًّا في أفكاره ومبادئه