يجول بك الكاتب في رحلاته المتعددة إلى الكونغو، وألمانيا، والنمسا، وإيطاليا، وسويسرا، وموسكو، واليمن، ثم أخيرا الجزائر. يحدثك عن أدق التفاصيل في هذه الرحلات والمغامرات، ويحدثك عن معاناته في ركوب طائرة الجنود واختلاف طرق التعامل مع الناس، وتحدث عن ألمانيا وكيف أنها تطورت وارتقت بعد أن دمرت في الحرب العالميه الثانيه. وانتقل إلى روسيا وتحدث عن شخصية الرجل والمرأه الروسية وطبيعة عمل المرأة وتحدث عن سويسرا وكيف أن حياة الرجل السويسري كالساعة منظمة، وأن سويسرا هي البلد الذي لا يعرف الخوف ولذلك التزمت الحياد واقتنعت بعدم التوسع جغرافياً، وغير ذلك من التفاصيل التي يذكرها عن عادات وتقاليد وثقافة البلاد والمجتمعات