“هي ماضيه.. وهو مستقبلها”. تعيش إيما في نيويورك ، وهي فتاة في الثانية والثلاثين من عمرها، ما زالت تبحث عن رجل حياتها. رواية تحكي قصه تعارف بين رجل وفتاه عن طريق الانترنت ويتفقون ع اللقاء في اليوم التالي في مطعم ويذهب كل منهما في الموعد المحدد لكن لا يلتقيان\لانهم يعيشون بفتره زمنيه مختلفه هو يعيش عام 2011 وهي 2010 وتتوالى الاحداث روايه جميله ومشوقه مغامرة مثيرة بقدر ما هي ممتعة. حبكة روائية متقنة إلى حدود الواقعي. تشويق يأسر القلوب