إلين جليكمان لاتخشى من أن تسمي الطفل المزعج مزعجا , فأطفالناالرائعون , الذين نحبهم كثيرا , قد يكونون مزعجين وأنانيين , ويقاطعون الأخرين , ولا يحبون المشاركة , ويفسدون الوجبات , ويؤدون بك إلى الإفلاس , ويطالبون بإقامة حفلات ضخمة , لكن هذا لايعني أنه لايمكننا تغيير ذلك , خاصة بمساعدة شخص هادئ ذكي - ولحسن الحظ خفيف الظل - ف جليكمان تفهم جيدا أن أحسن النوايا قد تعطي أحيانا نتائج عكسية , خاصة عندما يتعلق الأمر بالتربية , وهي تقدم إلينا المساعدة على فهم كيفية القضاء على السلوك المزعج قبل أن يخرج عن السيطرة