تَستَكمِل الرواية أحداثَ الجُزءِ السابِق حيثُ تُركّز على آل ستارك وما آل بِهم الحال بعدَ مَقتل قائِدهم وكبيرِهم ووالِدهم نيد ستارك، وتُركّز كذلك على الحُروب الدائِرة في القارّة بعدَ موتِ الملك روبرت باراثيون ومَعرفَة أنّ ابنَه جوفري لا يَحقّ له المُلك، كما تسرُد أحداثَ الحَرس الليليّ للتحقيق في أمر الهَمج، في حين أن دينريس تارغاريان تواصِل مَسعاها لاستعادَة العَرش