تنسج علاقات كثيرة بعضها مريب، وتختفي في ظروف غامضة أسلوب جديد بل فتح في عالم الرواية المعاصرة. أثينا طفلة الميتم الغجرية في رومانيا، تتبنّاها أسرة لبنانية مرموقة، معروفة دبلوماسيّاً، تتمرَّد تتخطَّى الحدود الحمر بحثاً عن ماضيها. تسطو على عقول الكثيرين من مديري مصارف وممثّلي مسرح وأصحاب شأن، لتجعل من بيروت ولندن ودبي وترانسلفانيا مسرحاً لأفكارها الغريبة وقدراتها الفذّة