هذه الرواية حدثت أحداثها في حي اسمه خان الخليلي حيث أخذت الرواية اسمها منه.. تنتقل العائلة الصغيرة من أم وأب وأخوين إلى هذا الحي يطلبون الأمان.. فترى في هذه الرواية الشباب وهو يافعا يانعا في “رشدي” الأخ الأصغر ونراه مستأنسا حين يقع في شباك الحب ونراه يذوى مما قدر له حتى يختفي ويوارى بين الذكريات