هذا الجزء مخصص للحديث عن المراهقة والمراهقين والمراهقات، ومع أن كثيراً من سلوكنا التربوي الذي سلكناه مع ابن الخامسة، ينبغي أن نسلكه مع ابن الخامسة عشرة، إلا أن مرحلة المراهقة بما لها من خصوصيات، وبما يثور فيها من عواصف عاتية، تستحق فعلاً معالجة خاصة.