عمر يتيم فلسطيني، هاجر بسبب احتلال إسرائيل لفلسطين، كان عليه التمسك بشيء واحد: حب يدفعه للأمام، ويهبه الأمل. نادية فتاة تكتمل أنوثتها في مجتمع اللاجئين الفلسطينيين في دمشق. تسعى للخروج من أسر التقاليد الاجتماعية، وتكوين مصيرها الخاص. رواية مثيرة للمشاعر. تروي قصص التهجير والمنفى، والارتباط العائلي والشرف، ومشاعر الحب والفقدان