شرح عن الكتاب
عدد الصفحات : 86 صفحة
كانت ليلى تجري في سراديب مظلمة تمتد تحت الدّاكونة وتصعد أدراجا وتنزل أخرى، فترى الممر تارة مضاء بشعلة كتلك التي تنير قصور العصور الوسطى، وتراه تارة مظلماً لا تجد طريقها فيه إلا بصعوبة، في محاولة منها أن تصل للغرفة السرية التي تمتلئ بالكنوز. هكذا أمضت ليلى أحلامها تلك الليلة، تحلم بأسرار الداكونة وخفاياها
الداكونة
79 kr