يقول ستيفن كنج: " بالإضافة إلي قصص دفن الأحياء ، علي كل كاتب رعب أن يقدّم قصة واحدة علي الأقل عن غرف الفنادق المسكونة ، لأن غرف الفنادق أماكن مخيفة بطبعها . تخيل كم من الناس نام في الفراش قبلك ؟ كم منهم كان مريضاً ؟ كم كمهم كان يفقد عقله ؟ كم منهم كان يفكر في قراءة بضع آيات أخيرة من الكتاب المقدس الموضوع في درج الكومود بجوار الفراش قبل أن يشنق نفسه في خزانة الملابس بجوار التليفزيون ؟" بالفعل غرف الفنادق أماكن مرعبة . وأكثرها إرعاباً هي الغرفة 207