فالرواية تصور مشاهد "لأحداث انتشاروباء الطاعونفي مدينة وهران الهادئة، والعزلة المميتة التي عاشها سكان المدينة عن العالم الخارجي، وفقدان خدمات الحياة اليومية بسبب انتشار هذاالوباء" تلك الأحداث الشيقة التي رسمتها ريشة مبدع، رغم ضبابية الأحداث التي تنم عن شؤم وكآبة وحزن، لكون الرواية تشرح ذلكالوباءالفتاك.