قصة جميلة ومحزنة لأنّ لها أبعادًا اجتماعية يريد جبران إيصالها؛ ليست من القصص التقليدية التي مللنا من تِكرارها بين صفوف الكتّاب، بل تصفُ لوعة الحبّ وعذابه، عندما يتحوّل هذا الأخير من حق إلى "ممنوع" بسبب كِبل الألسنة والناس بمختلف مراتِبهم
إختار تحديث النتيجة وحدث الصفحة
[split_t4snt][split_t4snt][split_t4snt]أضف إلى السلة[split_t4snt]